Hire Now
Message Seham
See how it works
Book Seham with Paydesk
Make your booking securely through paydesk for these benefits:
1
Preferred Booking Channel
Seham is more likely to commit to assignments booked through paydesk, as it is a trusted platform that validates the seriousness and legitimacy of each engagement.2
Insured Bookings for Peace of Mind
We provide basic insurance coverage with each booking on paydesk, giving both you and the media professional confidence and protection while they work for you.3
Effortless Online Payment
Paydesk offers a payment protection system to ensure payments are only finalized when you are satisfied with the job completion. Freelancers trusts our process that guarantees their efforts are rewarded upon successful delivery of servicesStill have questions?
Check FAQAbout Seham
Seham Eid is a journalist based in Cairo, Egypt.
Portfolio
وسط أجواء من الفرح والزغاريد، ينتظر الجميع لحظة دخول المأذون ليتولى مهمة عقد الزواج -كما هو متعارف في الأفراح الإسلامية- فتظهر فتاة محجبة تعلو الابتسامة وجهها، تبارك الحضور، وتمسك بدفترها وتبدأ مراسم الزفاف، وسط لحظات من الفرح والاستغراب. على مدار سنوات عُرف المأذون بزيه الأزهري الشهير العمة والكاكولا، إلا أن وفاء غيرت أبسط معالم المهنة ووضعت بصمتها، وأضافت إليها طابعا أنثويًا جميلًا. فور تعينها، شهد الشارع الإسماعيلي حالة من الاستغراب، غير أنها لم تستمر طويلًا فسارع الشباب المقبلين على الزواج بالحي التابع لها بالحجز لديها، وهو ما لم تكن تتوقعه وفاء، حيث كانت متخوفة من ردود فعل الناس ومدى تقبلهم لوظيفتها: "بس اللي حصل العكس تمامًا الناس تقبلتني جدًّا جدًّا وفرحت بي جدًّا جدًّا".
طموح وتحدٍ لفتيات يعملن في محطة وقود في مواجهة المفاهيم المغلوطة حول عمل المرأة في المجتمع
على أطراف العاصمة المصرية، وفي أحد شوارع حي مصر القديمة الذي يأوي بداخله العديد من الحرف اليدوية، يقف محمود -أحد شباب الصم والبكم- على آلة كهربائية كبيرة تقوم بطحن "قش الأرز" بعد تسويته جيدًا طيلة أربع ساعات، ثم يقوم بغسله ووضعه على الحائط وفق مقاسات معينة، وبعد أن يجف يبدأ بنزعه من الحائط بلطف، لتصبح بين يديه "ورقة" جيدة صالحة لعدة استخدامات وصديقة للبيئة. على مدار سنوات كانت مصر تعاني مع كل موسم لحصاد "الأرز" من أزمة بيئية فاقمة، أعادت إلى الأذهان مصطلح "السحابة السوداء" نتيجة حرق "قش الأرز"، إلى أن وجدت "إيناس خميس" فكرة جيدة لحماية البيئة من التلوث والاستفادة من "قش الأرز" وتحويله إلى ورق، فكانت "النافذة". في فترة وجيزة، نجحت خميس في التدريب على صناعة الورق اليدوي من المخلفات الزراعية بشكل عام مثل "قش الأرز"، "ورد النيل"، "جذوع الأشجار"، تزامن ذلك مع وقت "حرق الأرز" في مصر، فركزت بشكل خاص على "القش". 50% من العمال بالمؤسسة من "الصم والبكم" وبعد تقليص زراعة الأرز في مصر بدأت تتجه إلى "ورد النيل" كبديل
"لما بقف على السقالة في أدوار عالية ببقى شايفه نفسي واقفة على الأرض، ما بديش لنفسي الإيحاء إني في مكان عالي وهقع، وطبعًا ربنا هو اللي بيستر".. بحركات بسيطة متقنة تتنقل نرمين بخفة على الألواح الخشبية التي تم وضعها لسهولة الصعود إلى الأماكن المرتفعة -السقالة أو السلم- لتضع بصمتها على الأسقف والحوائط فتخرج لوحة جمالية من وحي خيالها وأحيانًا مُزينة بالذهب. قبل 16 عامًا كانت نرمين ناجح -35 عامًا- لا تفقه شيئًا في مجال النقاشة والدهانات حتى تعرفت على عاطف ذكي "زوجها حاليًا ويعمل في الدهانات"، وبدأت تساعده في العمل حتى أتقنته، وأصبحت شريكته في الحياة ويده اليمنى في المهنة.
بينما تعلو أصوات الماكينات، وتتناثر شظايا النيران، تمسك نادية بديوي المعدات وتبدأ في لحام قطع الحديد لتصنع منها أشكالًا فنية مختلفة تزين بها الأبواب والشبابيك الحديدية التي صممتها بأناملها. قبل أعوام كانت نادية لا تفقه شيئا في مهنة الحدادة، إلا أن الظروف السيئة التي تعرضت لها إثر وفاة زوجها الذي كان يدير الورشة قبلها، أجبرتها على تعلم المهنة، وإتقانها فهي مصدر الرزق الوحيد للأسرة.
تحول اللاعب المصري المتألق #محمد_صلاح إلى #فانوس_رمضان، حيث امتلأت الأسواق بالفوانيس المختلفة التي تجسد صورته، استعدادًا لاستقبال شهر رمضان الكريم.
×
Seham's
confirmed information
✓
Phone number
Verified May 2019
✓
Joined
May 2019